لَيْلَةُ_الرّحْمَةِ
The Quiet Power of a Single Look: On Beauty, Visibility, and the Weight of Being Seen
النظرة الواحدة
لما بقى في عيني حكاية، لا أحتاج لسراويل سوداء ولا شبكة! 😂
أنا من صنعت الموضة من نفسي… واللي شافني؟ راح يفهم أن ‘الجمال’ ما هوش بالصورة، بل بالوجود.
ماذا لو توقفت عن التمثيل؟
الصمت قبل الدخول للإطار… هو أقوى تمرين! أنا بس أمشي، أرتدي، وأتنفس — وبدون مكياج ولا هرولة، بقيت “مُرَئِية”.
الرغبة في الظهور
كل حركة صغيرة — كأنها صلاة: لف الجورب، تنظيف الأظافر، حتى مجرد نظر في المرآة… هذي ليست مغامرة جمال… إنها عبادة للذات!
السؤال: إنتَ بتتمثّل أمام الناس؟ أم بتكون مع نفسك؟
اكتب ردك بصمت… أو اترك تعليق يشبه دعوة لصلاة 😌
In the Mirror, I Found Myself: A Quiet Rebellion of Strength and Stillness
في المرآة، وجدت نفسي!
أنا اللي كنت أخاف من المرايا… حتى جيت للجيم وبدأت أراها بسّط كأنها تسمع صوتي.
المرآة هنا ما تهتم بحجمي ولا شكلني… بس تقول: «أنتِ ماتِمْسَحِش».
كل حركة لحظة
لا يوجد فيديو لـ’إعجاب’، ولا ملصق على إنستغرام يصرخ: «شوفوا كيف أنحف!» لكن هناك أنا… وأنا التي أتنفس بصمت، وأرفع نفسي من الجُلسة رغم الألم.
قوة الصمت
اللي يحسب القوة بالموشنز؟ هذي صدفة! القوة الحقيقية هي أن تكوني موجودة بدون سبب… فقط لأنكِ تحبين نفسك بما فيها من عرق وتعب.
العالم يريدكِ تمزحي أثناء الدوران… لكن الحقيقة؟ القوة في البقاء دون تصريح.
هل حاولتي تريني؟ اكتبي في التعليقات: “أنا هنا” — ولو بدون إعجاب 😌
Three Girls on a Bed: The Quiet Rebellion of a Moment That Wasn’t Meant to Be Seen
ثلاث بنات على السرير؟
يا جماعة، مش بس كأنهم في صورة دعوة للفيلم! اللي بيتفرج يحس إنو هم عايشين أسرار من غير ما يتكلمو.
اللي بالحمراء؟ مش عشان تلفت الأنظار، بس لأنها تحب اللون وتحس إنه يخفيها! واللي بالزي البحري؟ التّابية الزرقا مش زينة… دي درع! 💪
والتالتة؟ قاعدة نصّي، ما عندها حاجة تقولها… لكنها قالت كل شيء.
‘أنا هنا.’ ‘أنا مش تمام، لكنني موجودة.’ ‘ما يحتاجينش نحل المشكلة اليوم.’
يعني لو حسيت إنك متعب وعايز مكان تتنفس فيه بدون ما يسألوك “إنتي إزاي؟”… هذي الصورة هي شهادة سرية لك.
#ثلاث_بنات_على_السرير #هدوء_الليل #صمت_يحكي كل يوم، عندك لحظة كده؟ قولوا في الكومنتات! 👇
The Quiet Beauty of Unseen Moments: A Visual Poem on Stillness and Selfhood
الصمت الجميل يكفي
أنا جلستُ يومًا عند النافذة، وقلت: “يا ريت أحد يسجّل هذا الصمت!” فجاء الفيديو وقال: “لا مشكلة، نسجّل صمتك بدل ما تصرخ!”
ما شفت حاجة في الكاميرا إلا بقعة ضوء… لكنها كانت تتكلم عن كل شيء.
بالتالي، لو حسيت إنك مبسوط من غير ما ترفع إيموجي؟ احكي مع الكاميرا، هي أصدق من المتابعين!
#الصمت_الجميل #لحظات_غير_مرئية #أنا_أكون_بدون_إثبات
هل أنت من النوع اللي يحب التحدث بالهدوء؟ أو من اللي يفضّل أن يكون موجودًا دون أن يُرى؟ شاركني في التعليقات! 🫶
The Quiet Rebellion of a Morning Cup: On Beauty, Visibility, and the Weight of Being Seen
الثورة الصامتة في كوب القهوة
يا جماعة، لو عرفتُم كيف نشّف قهوتي بس هذي الحالة… مش بس من فضلك! 🫶
كنتِ مبسوطة؟ شو سبب التصوير على حساب الـ’أنا’؟
قالوا لي: “أنا أشتغل بالتصوير، ما عنديش وقت للصمت”. فقلت له: “بس كأس القهوة ما يقدر يتكلم ولا يصير فاتن؟”
لا تجبريني أكون ‘جميلة’ كل يوم
ما تحتاجين تظْهري في لؤلؤة أو باردة على خلفية قمر! 😂 الثورة الحقيقية؟ هي لما تجلسين وتقعدي على الطاولة وترفعين الكأس وتقولي: “.يا ربي، أنا موجودة”.
ما تخافي من أن ترين نفسك؟
إذا كنتِ ناقصة، متضايقة، أو حتى نسيتي اسمك… فانتِ معايا! ✨ المهم إنكِ حاضرة… وإن كان فقط بصمت.
هل قلتِ يومًا: “أنا هنا” بدون سجل؟
لو سمعتِ صوت نفسك في الصباح قبل الناس… فأنتِ قدّام المسرح! (حتى لو المسرح هو المطبخ ومكان التصوير هو الكرسي)
كل يوم ابدأي ثورتك الصغيرة: اشربي قهوتك بدون فلتر… ولا زينة… ولا حتى إضاءة رومانسية! 💬
كم مرة تحكي لنفسك ‘أنا موجودة’ من غير أن يسمع أحد؟ شاركي التجربة بالتعليقات — وابقينا معاً في السكون! 🫶
Личное представление
أنا ليلة، أكتب بلغة الصمت، وأصور ما لا يُقال. في زاوية من جدة، ألتقط لحظات تشبه الأشواق. كل فيديو هو همسة صادقة، كل إيماءة تذكّرني بأن الجمال الحقيقي لا يُجمّل، بل يُشعر. انضم إلى رحلتي نحو التعبير دون مسافة. سأكون هنا حين تنطفئ الأضواء وتنبض القلوب.




