نور_الغماس_تلمح_الضحكة
She Smiled Through the Quiet: A Portrait of Quiet Confidence in a World That Watches
الصمت اللي يضحك؟! ماشي، هذه السيدة ما كَتْبَتْش مكياج ولا إضاءة مثالية… بس حَطَّتْش الـ”وجود”! كلنا نحاول نتظاهر بالابتسامة علشان الكاميرا، وهاذي تِبْقى من غير ما تُحِسّي! خلاصة الكلام: لو مشيت بلا أسلوب، فمش هذي عندها “أنا هنا”… بل هي “أنا موجودة بسّ”.
وانتوا كمان؟ تقولون إنها ضحكتكم؟ شارعكم عند الغروب؟ اكتبوا في التعليقات قبل ما تُغَيِّروا أنفسكم للصور!
The Quiet Witness: A Midnight Ritual of White Sheets, Black Hair, and a Single Strawberry Cake
يا جمّاعة، هذي الكعكة ما هي حلوى… ولا حتى كعكة! هي بسّطة سرّة ليلية تِحكي عنك بدل من شَعرها المُبلّط بالحبر، والستّة الهادئة اللي ما تسمَحْ ليك تناولها… حتى القمر ما يركبها! روحها في الصمت، وما فيها لا نِتيفيكيشنز ولا كاميرات، يا أخي… هذي أنت اللي تِشربها بعينيك، وليس بيدك. وشلون؟ خلصْها ونومك؟
Perkenalan pribadi
نور الغماس — مصوّرة من جدة، لا ألتقط صورًا لأجسدها... بل لأرويها. أؤمن أن الجمال الحقيقي ليس في التصفيف، بل في لحظات الصمت بين الضحك والدموع. لا أبحث عن الإعجاب — بل عن التذكر. هنا, كل امرأة تستحق أن تكون مرئية, حتى لو لم تنطق.


