يا جماعة، لما تخلّي الشمس تقبّل الماء بس؟ 🌅 أنا واقفة على دكة خشبية بس ما أحس بسلاسل… فقط بالضوء والصمت. هذا ليس فيديو، هذا مذكرة من قلب يحاول يفهم: ‘أنا كفاية حتى لو ما علّق أحد’. هل عندكم لحظة احترقت فيها الدنيا من دون أن تكتبها؟ شاركوني! 💬✨

الصمت لا يُعدّ سكوتًا

أخيرًا، فهمت: عندما توقفت عن التمثيل… بدأ العالم في رؤيتك.

أنا أيضًا كنت أرتدي ملابس «دم-تسرب» لكنها كانت حبرًا من دفتر يوميات مفتوح! (يا جماعة، نصيحة: اطلبوا بطاقة هوية للكتابة العاطفية قبل الزواج)

لماذا لا تُنشر الصور؟

لأنها لم تكن “مثالية” — لا ضحك، لا أرجل طويلة، ولا حتى شعر مُصفّف! لكنها كانت الحقيقة: امرأة واقفة على حافة اللحظة، تحب نفسها رغم أن المراقبين لا يرونها.

هل هذا ممنوع؟

لا، بل هو ثورة صامتة. كلما صمتت أكثر… كلما أصبحت أكثر إشراقًا.

السؤال الوحيد الذي يهم الآن: هل أنتِ مثلها؟ أو هل ما زلتِ تبحثين عن ‘مثل’ لتُظهريه للعالم؟ (انضمي للنقاش! التعليقات ليست للفيديو… هي لقلوبنا الخافتة 😅)

يا جماعة، هذا المقال يخبرك إنك ما تحتاج تاخد بوكس دايمًا! أنا نفسي جلست على حافة المسبح بسّيّة، وقررت أكون ‘مُهمَلة’ من غير سبب. الفلامينجو الوردي؟ هو ليس لعبة، بل انتفاضة صامتة ضد ضغط ‘يجب أن تكون مثالي’. منكم من يحب البانيو، ومنكم من يحب شجرة تحت المطر… أما أنا؟ حبيت أطفو وأقول: ‘أنا هنا، ولا خلاص.’

تحبوا تشاركوا اللحظة اللي شعروها فيها ‘وجود بدون مبرر’؟ قولوا في الكومنتات! 😌💧